يتتبع
الغفورى في روايته رحلة منصور، بقدمه العرجاء، وبمعيّة أمّه الشمس، في أرجاء اليمن
خلال حرب الجبهة، يصاحب "الباهوت" - الولي الذي هو، حسب الرواية، رسولُ
غرامٍ بالنسبة إلى النساء، وخزينةُ أسرارٍ بالنسبة إلى الرجال – ويستمع إلى قصص
الناس وحكاياتهم ومآسيهم وإيماناتهم وحروبهم. وينتهي به المطاف إلى عدن، ليكتشف
أنّه لا يمكنه دخول هذه المدينة حاملًا سلاحَه. (الويكيبيديا)
فضلاً إترك تعليقك و استفساراتك حول هذا الموضوع في جزء
التعليقات اسفل كي أحسن انا من مهاراتي في الكتابة و التدوين و إظهار التدوين بشكل
جيد و مفيد ، انشر المقال وانفع به غيرك . شكراً لمرورك و قراءتك للمقال .
ۚ فَأَمَّا الزَّبَدُ فَيَذْهَبُ جُفَاءً ۖ وَأَمَّا مَا
يَنفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي الْأَرْضِ ۚ
شارك المقال و انفع به غيرك
ليست هناك تعليقات